أرى أن كل شخص الآن أصبح بيده شمسا ينير بها ظلاماً كثيراً في عالمنا العربي
هذه الهمة العالية التي لمسناها وحب التغيير وهذا الهم المقدّس .. أرى أناسا تحمل هم الكون وهذا أرقى شيء ..
هذه الدورة لا تقتصر على عمر محدد... هي دورة لجميع الأعمار
منذ عدّة سنوات وأنا أبحث عن أجوبة لأسئلة متعلقة ببناء الذات، حقيقة وجدت أغلبها في هذه الدورة
بدأت مع المركز العالمي الكندي باقتناء حقيبة "المزيج الترويجي الفعال" ثم حقيبة "التسويق للمحترفين" ومن ثم إقامة دورة في الجزائر بعد ذلك قررنا أن نساهم في نشر هذا الابتكار وشاركنا في دورة "أخصائي تدريب وحقائب تدريبية بواسطة آيماس IMAS" ولإيماننا بصدق المركز وإبداعه قررنا نشر علومه وتقنياته من خلال تمثيل أعماله في الجزائر فجاء من بعيد وأهدانا إبداعا آخر وهو خدمة مصادقة الشهادات من الخارجية الكندية. خالص الشكر والتقدير لرئيس المركز الدكتور محمود التايه وللفريق المبدع.
شباب الأمة يستحق لكن يريد من يرشده، الهمة موجودة والطموح موجود لكن بحاجة لمن يضعهم على الطريق
بالنسبة لي هذه الدورة أعتبرها محطة من محطات بناء الذات لي، أسميها مشروع الباقي من العمر
الراوند جعلتني اختزل تدريب المواضيع الكبيرة والطويلة الى مواضيع صغيرة تضمن لي خروج المتدرب بمعلومات مفيدة ومهارات جديدة
"بتطبيقي نظرية الراوند حصلت على درجة امتياز في دورة لموظفي ارامكو شكراً لإدارة مركز تدريب التحلية على تطوير مدربيها والشكر موصول للمركز العالمي الكندي الذي عرفني على هذه النظرية وأكسبني مهاراتها.. فتمكنت بحمد الله من تطبيقها فاستمتع المتدربون بالدورة وقطفت ثمارها، فلله الحمد والمنة، إنه جواد كريم."
"أخذت بوصية د. محمود التايه ونقلت الراوند لمنزلي حيث علمت ابنتي مهارات بسيطة عن الراوند فحازت على المركز الأول من طالبات الجامعة وكان العرض مكان انبهار من الدكتورة فشكراً لك د محمود على حرصك وتوصيتك لنشر الثقافة وإيصالها لمن هم أولى أن ينالوا مثل هذا العلم الحديث سواء على المستوى الأسري وغيره.. أقول شكرًا لك فالمستقبل الآن."
برنامج الراوند، برنامج سلس يركز على قدرات المدرب ويحدد نقاط القوة ونقاط الضعف وأيضا يختصر الوقت ويمر على أكثر من تقييم كي لا يهضم حق المدرب وبأكثر من طريقة.
منهجة الراوند منهجية جديدة غيرت مجرى التدريب وأساليبه ووضعت المدرب في الطريق الصحيح لتحقيق الأهداف بأقل جهد ووقت، فهي نقلة نوعية في مجال التدريب الاحترافي. إضافة إلى أنها منهجية تعطي المتدرب مهارات مباشرة ومطبقة، فهي تعتمد على تنفيذ المهارة وإتقانها اتقانا يصل إلى نسبة 100% ولذا أرى أنها منهجية جديدة بطابع جديد ونكهة جديدة وشكل جديد.
عالم مذهل في التدريب ورفيع المستوى من يعرفه لن يتخلى عنه يوماً في عروضه التدريبية وستتغير فكرته تماماً عن التدريب ولن يجد مقارنة بينه وبين التدريب التقليدي ، فعلاً خمس جولات متدرجة تنقل المتدرب تدريجياً وبسلاسة للوصول به إلى قمة المتعة والتشويق ولن يجد الملل طريقاً ليتسلل إليه ويتمنى ألا ينتهي التدريب ويغوص فيه لحد الارتواء .
"إن عملية الإعداد المتبعة في نظام IMAS، تتميز في ربط المنهج بالأدوات وتقديم أوسع قاعدة أدوات وما يؤكد امتياز الجودة هو انعكاس المصفوفة IMAS في إعداد أخصائي حقائب وخاصة في مراحل التعمق في الإعداد Depth of Practice وهي المرحلة التي تهيئ المختص للتأكد من صحة إعداده لهيكل المنهج وموافقته للدورة وخاصة بعد تقييمه لأهدافها المؤسسية ووفق أدق نظام اختبار Designing Test لقياس مستوى جودة الإعداد. وبعد إتمام المرحلة الإعدادية، يتجه المصمم إلى نظام IMAS لاختيار التطبيقات والأدوات المسهلة للتدريب ويوفر النظام أكبر عدد من الأدوات المتوافرة في عالم التدريب العالمي. وهنا يكمن سر التميز حيث يعين النظام المدرب في توفير وسائط لم يوفرها أي برنامج تأهيلي للمختصين. "
أستطيع أن أقول أن "برنامج أخصائي تدريب و حقائب تدريبية بواسطة IMAS" أفضل منهج متخصص يعتمد عليه لإعداد المختصين ولكافة التخصصات المعنية في التدريب بدأ من المدربين ، ومسؤلي التدريب ومنفذيه ، ومسؤلي وموظفي الموارد البشرية، بالإضافة إلى المشرفين المتخصصين في التربية والتعليم ، ومدراء ومستشاري التدريب .
خرائط الإنجاز بالنسبة لي : - التجديد في الحياة - والتحدي مع الذات - والتوازن في البناء مع كل خريطة أنجازها من خرائط الاكتشاف؛ أَجِد أن الحياة جميلة ممتعة بحق وتستحق التقدير والامتنان. صدقوني خرائط الإنجاز لم تكن تجربة فعالة فقط بل إنها مرآة تكشف الذات.
لخريطة الانجاز دورها الفاعل في معرفتي بالطرق الاسهل والاجود في رسم خارطة طريق سهلة وبسيطة في تسجيلها و تنفيذها معتمدا على الخريطة الصفرية التي كانت مؤشرا هاما لمعرفة مدى التخبط الذي كنت اعيشه مركزا على جوانب دون الاهتمام بالجوانب الاخرى في الحياة فكانت عجلة الحياة عرجاء لاتستطيع ان تخطو خطوة واحدة للامام لكن خريطة الانجاز جعلتني اعرف كيف اخطط لحياتي غير متناسي خماسية التوازن التي اعطتني مؤشرا واضحا وجليا لمعرفة المواطن التي اهتم بها في حياتي مطبقا الوصفة السحرية (خماسية التوازن)
خارطة الإنجاز غيرت حياتي ١. اكتشفت أن حياتي غير متوازنة حين عرضتها الخارطة الصفرية . ٢. بدأت بإحداث التوازن في الخارطة رقم ( ١ ). ٣. جعلتني أبحث عن التجديد في الحياة وذلك زادني متعة . ٤. شعرت عائلتي بالنقلة من خلال تغيير الروتين الذي كنا نعيشة . ٥. جعلتني أستثمر طاقتي وأفعل قدراتي .
خرائط الإنجاز ساعدتني على : التأمل في جوانب حياتي المختلفة وتقدير جهودي السابقة والتخطيط للمهام اللاحقة والممارسات الإيجابية المتنوعة وتجريب الجديد الممتع استثمارا للوقت وتحقيقا للتوازن .
استفدت من الخرائط الصفرية في معرفة اين اقف أنا في الحياة بالضبط .. اما الخريطة رقم (1) جعلتني أن احدد أولوياتي وأن أكون أكثر شمولية وفق تخطيط واضح بعيد عن التخبط والعشوائية في تنظيم البناء المعرفي والمهاري من خلال خماسية التوازن.
خريطة الإنجاز 1 جعلتني : أرى من انجازاتي ما كنت لا أراه ولا القى له بال. أبحث عن الجديد الممتع. ارسم حياتي بتوازن وكأني أشكلها بوعي. أثق أن ما بنيته في سابق عمري أنه يستحق أن يحول إلى إنجازات والا يهدر ما بقي.. أؤمن أن العظماء ما وصلوا لنا وصلوا إليه إلا بانجازاتهم. أقرر ألا تبقى حياتي بدون إنجازات.. وكما قال شوقي : كن في الطريقِ عفيف الخطى ..... شريف السمع كريم النظر و كن رجلا إن أتو بعده ..... يقولون مــرَ و هذا الأثر
خرائط الإنجاز بالنسبة لي: كشفت الأسوار بين جوانب حياتي؛ فهدمتُها فعشت اللحظة بتوازن و أكثر قوة في قيادة ذاتي والآخرين.
خريطة الانجاز عبارة عن محفز ذاتي للاستمرار في عملية البناء المتكامل للشخصية في مجالاتها الخمس .. حيث تتيح الخريطة للانسان التقييم والتقويم المستمر من خلال ملاحظة ما يتم كتابته كخطط مستقبلية او مايتم تنفيذة كبرنامج مستمر ، وبهذة الطريقة يستطيع الانسان الجاد مراقبة ذاته خطوة خطوة حتى يصل لمبتغاه ....
حقيقة بعد تجربة خريطة الانجاز(١) كانت تجربه ممتعه وحققة لي التالي ١- بناء الذات ٢- التوازن في حياتي ٣- الاستمتاع بأنجازاتي ٤- محفز ذاتي لنفس وبذلك انا اعتبره برنامج متكامل لبناء الذات فكل الشكر والتقدير لكل من ساهم في بناء هذا البرنامج
الراوند أخرجتنا من جو الرتابة إلى جو الاستمتاع بالعملية التدريبية.
عرفت من خلال الراوند كيف أوزع الوقت وأنظّمه بشكل يمكنني من إيصال المعلومة بوقت وجهد أقل، وبكفاءة أعلى.
الراوند منهجية لعرض المحتوى التدريبي بسهولة ووضوح، تضمن إيصال المعلومة والتمكّن من المهارة بجدارة.
الراوند باختصار هي المنهجية المتقنة في علم التدريب المتميّز.
الراوند نظام للإبداع، والاحتراف، والرقيّ، ولا يستغني عنه أي مدرّب.
الآيماس قائد ودليل ومرشد للمدربين على اختلاف مستوياتهم وتخصصاتهم ودرجة احترافهم، وهذا الدليل يضمن تحقيق الهدف بدرجة عالية.. الآيماس مدرسة تحقق أهدافها الطموحة بدرجة عالية.
"أعتبر آيماس بمثابة الطريق الواضح والسهل لتحقيق أهدافي، غيّرت الكثير في حياتي وجعلتني منظما أكثر.. سعيد بأن أكون أحد الأشخاص الذين يستخدمون هذا المنهج ويمارسونه."
آيماس تجعل المدرب مختلفا تماما، حتى عن نفسه قبل دخوله إلى عالم "آيماس"، فهو نظام يجعل التدريب مهني أكثر، وذو معنى حقيقي، فآيماس ضرورة لمن يرغب في عالم التميّز.
آيماس نظام يرتب العمل التدريبي، ويضيف التميّز في عملية التدريب.
الأيماس طريقة مبتكرة وممنهجة لإعداد الحقائب بطريقة إبداعية وخاضعة لمعايير خاصة.
الآيماس منهجية رائعة وسلسة، لإعداد الحقائب التدريبية بطريقة مهنية، وجذابة، وعملية.
آيماس تعدّ منهجية عملية في إعداد المادة التدريبية لكل مدرّب جاد في إعداد الحقيبة التدريبية، كما تسهم في عملية التنفيذ.
آيماس نظام تسلسلي مهني رائع يجعل من تقديم البرنامج التدريبي متعة تنتهي بتحقيق الهدف بدقة متناهية.
الآيماس منهجية واضحة وسهلة وقوية، فهي نقلة نوعية في إعداد الحقائب التدريبية.
آيماس منظومة ذات أبعاد عميقة جدا، تهدف إلى المرحليّة المدروسة في عالم تصميم الحقائب وتقييمها، بأسلوب منهجي، علمي، متسلسل، مشوّق، ومريح.. شكرا لمن ابتكرها وطوّرها وتابعها.
آيماس هي لغة العصر، وصوته في عالم التدريب المنظّم، وفق مسننات ثمانية يتكئ بعضها على بعض، لتحقيق الأهداف المرسومة بجهد أقل، ومهنية عالية الجودة.
الآيماس نقلة نوعية في مجال التدريب بصفة عامة، وفي مجال تصميم الحقائب بصفة خاصة، لما فيها من تنظيم وترتيب ومنهجية، مع الوضوح والسهولة.
آيماس منهجية متكاملة مهّدت الطريق لإنتاج برامج تدريبية فعّالة، تحقق الاحتياج المتوقع من المتلقّين.
آيماس وضعت آلية واضحة لكل مصمم ومدرب، لتنفيذ برنامجه وتصميم منهجه بكل حرفية.. لقد جمعت آيماس بين الحرفية في التقديم والتطوير والتحسين في قالب واحد.
"آيماس منهجية تصميم للحقائب التدريبية، تعتمد على ثلاث ""جيمات"": الجدوى => في الصياغة والأهداف والممارسات. الجِدّة => في الأسلوب والطريقة والمحتوى. الجودة => في التصميم والترتيب والمحتوى."
لكل علم نظامه.. وآيماس نظام الحقيبة الاحترافية الحديثة.
"نقلة نوعية كبيرة في عالم التدريب.. جمعت جميع الأدوات التدريبية العملية والنظرية، في ورقة واحدة للتسهيل على المدرب."
قدمت دورة لي قبل وضعها على الأيماس، وقدمتها ذاتها مرة أخرى بعد وضعها على نظام آيماس.. كان هناك فرق واضح في جودة الأداء بين المرة الأولى والثانية.. حقا آيماس نقلة نوعية في عالم التدريب.
راوند هي و اجهة مستقبل التدريب الفعال.
الراوند نظام لا يستغني عنه أي مدرب محترف.
آيماس مكنتني من تحويل أي دورة مهما كانت صعوبتها إلى دورة بسيطة..أقنعتني آيماس بأهمية التطوير المستمر في التدريب.
الراوند برنامج رائع ساعد المدرب بالارتقاء من مستوى محاضر ملقي عادي، إلى مدرب حماسي متفاعل مع المشاركين.
الراوند بمعاييرها الدقيقة استطاعت أن تفيد المدرب بتقييم نفسه وتطويرها ابتداء من المظهر وانتهاء بالدورة.
آيماس بخطوات قد تبدو طويلة لكنها مترابطة ومنظمة، بالإضافة إلى أنها سهلة وممتعة، فهي تذكرني بقاعدة رائعة (كل عمل منظم له عائد مضاعف).
الراوند كنظام حديث في عالم التدريب تساعدك في ضبط وقت دورتك، وتقدم كل ما عندك من خلال انتقالك بين مراحل سلسلة وسهلة، فلا ينساها المشارك ولا يمل. لذا أنصح جميع المدربين المحترفين استخدامها لضبط دوراتهم.
تمنيت وبكل صدق بعد أن أتقنت الراوند أن أعود إلى الوراء.. لبداية مشواري التعليمي والتدريبي لأطبق عليه الراوند، لأنها بالفعل منهجية رائعة لمن أراد أن يدرب باحترافية وبساطة.
آيماس اختصرت لنا المهارات التي طالما بحثنا عنها طويلا، ونمذجت لنا علما واسعا وعميقا في قوالب ثمانية، وانتقلت بكل من أتقنها من العشوائية إلى التنظيم آيماس تناسب كل مدرب يتطلع إلى التطوير المستمر.
The benefits I received from working with Canada Global Centre under the ISID program were like no other. The hands-on experience was structured in an effective way to teach me what I could never have studied at the university. The ISID program truly showed me how to transform principles and theories on paper into practical and useful solutions. Not only that, but it also opened my brain to the possibilities and opportunities that lie beneath this experience. From preparing the presentation slides to crafting the study cases and all in between including preparing the practical workbook, compiling useful and straight-to-the-point handouts, developing beneficial exercises, and outlining and planning the day to day scenarios of the course/training package, the ISID program always took the extra step in providing me with the most complete and comprehensive way to approach the preparation of these courses and packages. Truly, I have never seen a program like this one, nor did I hear about anything as close to this program in terms of effective productivity. I am really amazed at the quality of the ISID program and I will be more than happy in contributing to the positive enhancement of this program.
أشعر باكتسابي خبرة إضافية عملت على تنظيم محكم في الأفكار.
لم أكن أعلم حتى معنى الحقائب التدريبية إلى أن حضرت هذه الدورة.
بالرغم من مشاركتي في العديد من الدورات إلا أنني لم أجد في أيها مثل هذا التنظيم.
هذه الدورة نقلة من عالم الأفكار إلى التطبيق.
هذه الدورة هامة لكل من يرغب في ممارسة التدريب باحتراف.
الدورة مميزة وتم تنظيم وقتها بشكل ممتاز.. إنها إضافة نوعية سيكون لها أثر هام في مستقبل صناعة التدريب في المنطقة.
"التنويع في استخدام الأدوات جعل الانتباه والاهتمام والانجذاب للدورة غير منقطع .. أعطتني فكرة جيدة وواضحة عن المنهجية في الإعداد لقد فتحت لي آفاقا جديدة في عالم التدريب وأهميته وفوائده ومجالاته وإمكانية الاستفادة من هذه الدورة وتوظيفها في الحياة العملية وضمن تخصصي."
الموضوع جديد وحديث ولم يتم تناوله من قبل أي جهة أخرى سابقا وهذا يعطي تميزاً للدورة.. فموضوع الدورة مبتكر وأعتقد أنه سيفيدني في عملي الخاص.
تدربت على مهارات جديدة ستفيدني بشكل كبير في مجال عملي.. المواضيع التي طرحت في الدورة جديدة ومهمة وأكثر ما أعجبني فيها منهجية دورة.. لقد شجعتني على البدء في مجال إعداد الحقائب التدريبية
أروع مافي الدورة: دقة البداية خلال كامل أيام الدورة، التحضير المسبق لجميع الأدوات المستخدمة وجاهزيتها، والتميز في تنوع الأدوات .. حقا إنها براءة اختراع نفخر بها.
اختيار الأدوات وترتيبها وتناغمها، من أهم الموضوعات التي تناولتها مصفوفة IMAS.
موضوع الدورة رائع ووضع بصمة في صناعة واعتماد الحقائب التدريبية .. كانت دورة مهمة لإحداث الجودة والجدية في عالم التدريب.
آيماس جعلتني أستشعر بلذة مهنة التدريب وأستمتع بها بشكل أكبر.. فهي ساعدتني في الابتكار للدورة ذاتها وتنويع الأدوات المستخدمة، كما أنها مكنتني من تحويل أي مادة مهما كانت صعبة وتقديمها بشكل سهل ومبسط.
آيماس نقلة نوعية في عالم التدريب، جمعت أفضل العلوم والأدوات في ورقة واحدة، إنها أفضل أداة ونظام لصناعة التدريب.. لقدجعلتني مميزا واختصرت علي سنوات كثيرة.. أنصح بها كل مدرب.
نظرا إلى أنني أنجز أعمالي بدقة وبخطوات واضحة ومحددة، وأهتم بالدرجة الأولى في الوقت، فقد تناغمت وتوافقت مع الرواند بدرجة كبيرة.
"آيماس هي منظومة النجاح التدريبي، إنها أساس البناء التدريبي وجوهره وجماله وتألقه. بخطوات منظمة تساعدك على صناعة مناهج التدريب الواقعية المميزة، وتقدم للمدرب دليلا ليستطيع تطبيق برنامجه بحرفية وفعالية عالية.. باختصار آيماس طريق التميز."
آيماس هي الخارطة الذهنية لكل مدرب والتي جمعت قواعد علم التدريب في ورقة واحدة إنها الوصفة السرية للتدريب الناجح.
Copyright ©2005-2019 Canada Global Consulting & Training Centre Ltd.(CGC)
Professional Certified Trainer
International Standards of Instructional Design™